حملة
1ــ الشيخ محمد العريفي
2ــ المفتى " عبدالعزيز ال شيخ "
3ـ الشيخ ناصر العمر
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة الشيخ محمد العريفي (1)
والحمد لله رب العالمين ،
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد عبده ورسوله
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
حملة الدفاع عن شيخنا الفاضل
الدكتور محمد بن عبد الرحمن العريفي
"
"كلنا الشيخ محمد العريفي"
"
دعماًوتأيداًومحبتاً
للشيخ الدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي
و بما يواجهه من حملة عشواء من أعداء الله ورسوله وأعداء الوطن .
وكل ذنب الشيخ الوحيد وهو الآتي مؤخرا من جبهات القتال مع
قواتنا المسلحة ضد الحوثيين المعتدين
يحثهم ويقوي معنوياتهم ويحرضهم على الشهادة والدفاع عن الوطن
ذنبه الوحيد انه دعى بالتوفيق والنصر للقوات المسلحة السعودية
في تطهيرها للوطن من العصابة الحوثية
وانه وصف قائدهم الفكري ومرجعهم الديني بالزنديق الفاجر .
بهذه الكلمتين فقط وصف الشيخ محمد العريفي قائدهم السيستاني
فثارت ثائرتهم وجن جنونهم واهتزت قلوبهم وتراعدت فرائصهم وتعالت صيحاتهم ,
والمصيبة الكبرى أن تلك الأصوات خرجت من داخل الوطن متزامنة
مع حملات خرجت من أعداء الدين والوطن من خارج حدود البلاد
فـ الطامة الكبرى أن تخرج تلك الأصوات من داخل الوطن ومن شيعة الوطن
يساندهم في ذلك رويبضات هذا الزمان
فالسيستاني الذي وضعه الحوثيين شرطهم للتصالح مع الحكومة اليمنية
مما يعني انه هو الموجه الأول لهم , وهو بـ طبيعة الحال الموجه لهم لدخولهم ارض الوطن .
هذا المجرم عندما وصفه الشيخ محمد العريفي بالفاجر الزنديق ,
قامت قائمتهم وعندما تدنس جنوب هذا الوطن لم نسمع لهم صوت .
فالعدوان على السيستاني لديهم تعني القيامة الكبرى ، أما العدوان على الوطن ... !!
لكن فـ ليعلم الجميع بأن جميع أبناء هذا الوطن لن يسكتوا عن أي
إهانه أو قذف أو سب أو شتم
يتعرض له الشيخ الدكتور محمد العريفي
من داخل وطننا الغالي سواء في الأجهزة المرئية أوالمسموعة أو المقروءة
وسـ يتم فضحهم على رؤوس الأشهاد وتعريتهم أمام قيادتنا الحكيمة وأبناء الوطن الشرفاء
وسـ يتم ملاحقتهم قضائيا وقانونيا .
واصل ياشيخنآ الفاضل فكل أهل التوحيد والسنة
وكل شرفاء هذا الوطن معك ودعما لكم يابا عبد الرحمن
ودعما لكل مشائخ وعلماء السنة والجماعة
ودفاعاً على هذا الوطن الغالي علينا جميعاً نطلق حملتنا هذى
و نحن مع شيخنا العريفي
قلباً وقالباً لتعرية أعداء الدين والوطن وهم يستحقون
الفضح عليهم من الله مايستحقون .
و تهدف الحملة إلى الوصول إلى جملة أهداف،
أهمها إطلاق موقع للحملة
ومتابعة ما ينشر من تقارير عن الشيخ محمد العريفي سلباً وإيجاباً
والتعامل معه بما يتطابق مع الواقع
استقطاب الأكاديميين والمختصين من أبناء السنة
والجماعة لتزويد الحملة بنماذج مشرقة تدحض زيف المدافعين عن السيستانى
كما سيتم تكثيف التعريف بالحملة عبر الوسائل إلاعلامية
وموقع الحملة لجمع مليون
نشر الحملة عبر "المواقع الإلكترونية العامة والخاصة "
ومحاولة نشرها فى وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة
وكتاب الرأي في الصحف إضافة إلى تزويد المواقع الإخبارية والتفاعلية ووسائل الإعلام الخليجية والعربية والأجنبية بكل جديد للموقع
داعين كل من يستطيع أن يقدم أي مساهمة بنشر حملة
"كلنا الشيخ محمد العريفي"
أن لايبخل علينا وأن يحتسب ذلك عند الله سبحانه
وتعالى دفاعاً عن رمز من رموز هذا الوطن المبارك
........................................ .......... ............................
(2) كلمة المفتي " عبدالعزيز ال شيخ "
مفتي السعودية يتهم المالكي بإطلاق «مغالطات» بهجومه على المؤسسة الدينية
رد الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للإفتاء، على الهجوم الذي شنه نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي أول من أمس على المؤسسة الدينية، حيث اتهم المفتي المالكي بإطلاقه «مغالطات» في هذا الصدد.
واعتبر الشيخ عبد العزيز آل الشيخ أن كلام المالكي عن المؤسسة الدينية السعودية فيه «مغالطة». وكان نوري المالكي، قد هاجم المؤسسة الدينية الرسمية في السعودية، على خلفية هجوم أحد رجال الدين السعوديين على آية الله علي السيستاني. لكن مفتي السعودية، رفض «مغالطات» رئيس مجلس الوزراء العراقي، وهو الذي دأب خلال الفترة الماضية على مهاجمة الموقف السعودي من بلاده، قبل أشهر قليلة من الانتخابات المقبلة.
وقال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، إن «علماء السعودية أهل اتزان في ما يقولون وليسوا أهل تكفير أو تبديع، ولكنهم متبعون للكتاب والسنة، فهم يتعاملون مع كل شيء على حسب ما دل عليه الكتاب والسنة». وفند هجوم نوري المالكي على المؤسسة الدينية الرسمية وعلمائها. وقال الشيخ عبد العزيز إن «دعوى أنهم يحملون فكرا تكفيريا فهذه دعوى مغالطة»، مؤكدا أن العلماء السعوديين «لا يسعون في تكفير أحد بلا حق».
وأضاف: «ومن تأمل منهج علماء هذا البلد من خلال رسائلهم ومؤلفاتهم وتعاملهم، وجد أنهم بعيدون عن التكفير، إنما هم متمسكون بالكتاب والسنة، ولا يسعون في تكفير أحد بلا حق، إنما هم متبعون للكتاب والسنة، وليسوا يحملون منهجا تكفيريا، وإنما يحملون وعيا سليما ودعوة صادقة ونصيحة لكل مسلم، وتوجيه الخير».
وشدد مفتي السعودية على أنه «لا ينبغي إطلاق مثل هذه المغالطات على دولة إسلامية مشهود لها بالخير والاعتدال في أحوالها كلها»، في إشارة إلى الانتقادات الحادة التي وجهها نوري المالكي للمؤسسة الدينية الرسمية قبل يومين.
وفي رده على أهمية الترفع عن التهجم على الرموز الدينية قال: «اتهام البعض علماء السعودية ومؤسساتها بأنها تكفيرية، هذه دعوى مغالطة، بل هي مؤسسات علمية خيرة منهجها الكتاب والسنة». وأكد الشيخ عبد العزيز آل الشيح، على ضرورة «أن نسعى لما يوحد الكلمة ويجمع الصف وأن لا نكيل المغالطات للآخرين من دون برهان أو تأكد».
وشدد المفتي على أهمية أن يراعي خطباء الجمع في السعودية، المستويات الفكرية للمصلين، وأن لا يتم التطرق إلى موضوعات فوق المستوى الفكري للمأمومين لأنه لن يحدث فيهم التأثير المطلوب.
وقال إن «على خطيب الجمعة أن يعالج في كل خطبة مشكلة اجتماعية، سواء تتعلق بالعقيدة أو العبادات أو المعاملات أو الأحوال الشخصية، ينظر في أي قضية يعالجها أو أدب يدعو إليه، أو خلق فاضل يحث عليه، أو خلق سيئ يحذر منه. الخطيب يتعامل في خطبته مع مشكلات المجتمع لأنه يعيش بينهم».
وشدد على أن «دور خطيب الجمعة يتركز على علاج القضايا، وتصحيح الأوضاع، ومخاطبة الناس على قدر عقولهم. المسجد يجتمع فيه طبقات مثقفة وأخرى ذات علم، وثالثة أقل، فهم مختلفون في مقدار تحملهم واستيعابهم. يجب أن يخرجوا من المسجد بنتيجة».
........................................ ..........
(3) الشيخ ناصر العمر
د.العمر: العلمانيون حلفاء الروافض في حملتهم على د.العريفي.. وجهادهم يكون بالكلمة
انتقد الشيخ ناصر بن سليمان العمر
الحملة التي يشنها العلمانيون والليبراليون
على الشيخ محمد العريفي
على خلفية غضب الشيعة من تناوله لأحد مرجعياتهم خلال خطبة بالرياض. واعتبر د. العمر أن المستغرب في هذا السياق ليس حملات الروافض وإنما التحالف العلماني معهم، مؤكدا أن العلمانيين هم من المنافقين الذين يجب جهادهم بالكلمة وليس بالقتل.
وقال فضيلته في درسة الأسبوعي في مسجد خالد بن الوليد بالعاصمة السعودية اليوم الأحد، إن الحملات التي شنها الروافض على الشيخ محمد العريفي "لا تستغرب من هؤلاء، فهذا ديدنهم من القديم والحديث". واستدرك قائلا: "ليست الغرابة في موقف الرافضة وهم عرفوا على مدار التاريخ بل كل حياتهم صراخ وعويل وطعن.. لكن المستغرب حقا موقف العلمانيين الليبراليين المنافقين".
وأوضح المشرف العام على موقع "المسلم" أن الرافضة الذين ثاروا على تناول د.العريفي لمرجعية الشيعة بالنجف علي السيستاني، ساقوا حججهم واعتراضاتهم عليها بالقول: إنه تكلم عن سادتنا وطعن فيهم، في الوقت الذي يقوم فيه الرافضة بسب الصحابة ولعنهم ويتهمون الطاهرة (أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها) بالزنا، وهذا مخالفة صريحة للقرآن وللواقع.
وتابع: هؤلاء الصحابة لا شك أنهم سادتنا وأئمتنا، لكن الشيعة لا يرون خطأ في سبهم لهم. بل إنهم يزعمون أنهم بذلك يدافعون عن علي، في حين أن ذلك طعن فيه، لأن على رضي الله عنه لا يرضى بهذا الأمر. وعلي نفسه قال لما رأي مبالغتهم فيه:
"لما رأيت الأمر أمرا منكرا ... أججت ناري ودعوت قنبره"
وأوضح أن "هؤلاء الذين يصلون بعلي إلى التأليه، هذا في الحقيقة طعنا في علي ذاته، ولو كانوا صادقين في حب على لأطاعوه في حبه للصحابة وفي بيعته لأبي بكر رضي الله عنه، وتزويج ابنته لعمر رضي الله عنه".
وأضاف: "لكن كذب هؤلاء على مدار التاريخ، والعجب عندما يتحدث عن أحد من سادتهم يثيرون الدنيا وتقوم دول تتكلم بهذا الأمر، بينهما هم يسبون صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ويلعنونهم ويتهمونهم ويخالفون القرآن والسنة والعقل والمنطق، وكأنهم لا يفعلون شيئا".
وانتقد فضيلته الوقفة العجيبة من الليبراليين مع الرافضة، مؤكدا أنه "ثبت خلال السنوات الأخيرة ذلك التوافق العجيب بين العلمانيين الليبراليين والرافضة".
ونصح في هذا الصدد بقراءة مقال نشر في موقعي لجينيات والمسلم يوضح هذا التناغم بين الرافضة والليبراليين عنوانه: "زعماء شيعة السعودية والليبراليون: العريفي خطر.. الحوثيون ربما"، للكاتب أمير سعيد.
وأوضح أنه في حادثة البقيع كان هناك تحالف عجيب بينهم أيضا. فهؤلاء الليبراليون يلتقطون اجتهادات طلاب العلم التي قد لا تكون صائبة، ويثيرون عليها الصحف، في حين أنك تجدهم مع الرافضة وما يحدث منهم من شرك وكفر وسب للصحابة، لا يثير هذا حفيظتهم.
وأكد أنه ثبت بالحقائق أن هؤلاء المنافقين الليبراليين أولياء أعداء الله وأولياء الغرب. وقد أكد تقرير أصدرته مؤسسة راند الأمريكية أكدت أنهم عملاء وكالات الاستخبارات الأمريكية. وبعض من تركهم صرح بهذا الأمر.
وأضاف أن هذا التحالف الوثيق بين أمريكا واليهود والرافضة أدى إلى احتلال العراق، وما شهده من تدمير وقتل لأهل السنة.
وتابع: والآن إيران تحتل آبار نفط العراق،والتصريحات حول ذلك قليلة من قادة العراق، لكن مجرد تصريح الشيخ العريفي أثار موجة من الردود؛ حتى من رئيس الوزراء العراقي ونائب الرئيس.
وأضاف: "لهذا فإن الدعوى بأن الرافضة خطر على اليهود كلام غير صحيح، ورئيس مركز الدراسات اليهودية في فلسطين المحتلة يقول ليس علينا خطر من الشيعة، ولكن الخطورة من أهل السنة. وحزب الله وضع في جنوب لبنان ومكن في الجنوب من أجل أن يمنع المجاهدين أن يدخلوا إلى فلسطين".
وأكد أن هذا التحالف الخطير بين الليبراليين المنافقين مع الرافضة وجرائمهم المتعددة غريب جدا، أما القضايا التي تقال عن بعض طلاب العلم أو تكون صحيحة يثيرون عليها الدنيا ويقومون بحملات عنيفة جدا (ضدها)".
واعتبر أن "الغريب هو أن هؤلاء المنافقين من أبناء جلدتنا ويتكلمون بلغتنا وينتسبون ظاهرا إلى مبادئنا وسنتنا، لكن موافقهم صريحة، اقرؤوا سورة الحشر: "أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ......"، فهذا تحالف صريح واضح تدل عليه الحقائق.
وأردف قائلاً: "ثم أريد أن أبين أن هؤلاء العلمانيين المنافقين شرذمة قليلون لكنهم يملكون وسائل لا نملكها. لا تتصوروا من هذه الجعجعة وهذه الأصوات أن هؤلاء يملكون ثقلا وعددا، كلا وحاشا، حتى محاضراتهم أكثر من يحضرها من الأخيار من أجل الرد عليها. لكنهم لم يقفوا عند حدهم، وترك لهم الحبل على الغارب، وأخلي بينهم وبين العقاب، ومن أمن العقوبة أساء الأدب."
ورأى فضيلته أن عدم إحالتهم للمحاكم الشرعية جعلهم يتمادون بل يعتبرون أن من الإنجازات العظيمة أنهم أُعطوا الحرية ليتكلموا.
وبين د. العمر أن ما يجب علينا تجاه ذلك يتلخص في الآتي:
"أولا: (هؤلاء) صراخهم على قدر الألم، ويقول الله جل وعلا "وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا"، ويقول جل وعلا "لَن يَضُرُّوكُمْ إِلاَّ أَذًى". وأشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل. فهذا رفعة لأهل الخير والطيبين والصالحين وخسارة لمن تحالف مع الليبراليين وغيرهم: "مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ".
"قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ". هم يعلمون أننا على الحق. هذا منهج المنافقين ولذلك الواجب هو الجهاد، والجهاد لا يكون بقتلهم أو بالتعدي عليهم بالأيدي إنما جهاد بالكلمة. كما جاهد النبي صلى الله عليه وسلم المنافقين، ولم يقتل منافقا واحدا. هؤلاء العلمانيون الليبراليون منهجهم مثل منهج المنافقين.
ويقول ابن القيم: أمر الله تعالى بالجهاد من حين بعثه: "وَلَوْ شِئْنَا لَبَعَثْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَذِيرًا. فَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا"، أي بالقرآن، حيث لم يكن هناك قتال؛ فهذه سورة مكية. أمر فيها بجهاد الكفار بالحجة والبيان وتبليغ القرآن.
وكذلك –يقول ابن القيم- جهاد المنافقين إنما هو بتبليغ الحجة وإلا فهم تحت قهر أهل الإسلام. "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ".
فجهاد المنافقين أصعب من جهاد الكفار، وهو جهاد خواص لهذه الأمة وورثة الرسل والقائمون به أفراد في العالم والمشاركون فيه والمعاونون عليه وإن كانوا هم الأقلين فهم الأعظمين قدرا عند الله جل وعلا.
وقال في فصل آخر: وأما جهاد الكفار والمنافقين فأربع مراتب:
بالقلب واللسان
والمال والنفس.
وجهاد الكفار أخف باليد
وجهاد المنافقين أخف باللسان.الله يحفظ ديننا وامننا وعلماءنا من الرافضه الحاقدين
اللهم عليك بهم واللهم انصرنا على الحوثيين